Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.
تقاريرسلايد

“درع وسند”.. حملة تغريد إعلامية لنصرة المقاومين بالضفة الغربية

الضفة الغربية- خدمة حرية نيوز

تفاعل نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الاثنين، مع هشتاغ #درع_وسند ضمن الحملة الإعلامية، لتمتين الحاضنة الشعبية للمقاومة في الضفة الغربية.

 

وأشاد المغردون بحالة المقاومة المتصاعدة في الضفة الغربية، خاصة في نابلس وجنين، وظهور مجموعات فاعلة من المقاومين، والتي كان أبرزها خلال الأيام الأخيرة مجموعة عرين الأسود.

 

وشدد المشاركون في حملة التغريد على أهمية الالتفاف الشعبي حول المقاومين، وضرورة حمايتهم من الاحتلال الإسرائيلي وأعوانه، لتعزيز حالة المقاومة الراهنة في كافة مناطق الضفة الغربية.

 

وكتب أحد المغردين: “لن تفلح محاولات الاحتلال في إخماد صوت عرين الأسود، ولن تثنيهم عن السير في طريق المقاومة والنضال”، مؤكداً أن العرين هم البداية لجيش فلسطيني سيطهر الأرض من نجس الصهاينة.

 

تحديات خطيرة

بينما قال آخر إن “عرين الأسود أصبحت من التحديات الخطيرة التي تواجه الاحتلال (..)”، معتبراً أن حصار نابلس تعبيرٌ عن فشل الاحتلال.

 

وأوضح القائمون على الحملة أن الاحتلال وبعد كل عملية قوية ومؤثرة يبدأ في التضييق على المواطنين بإغلاق الطرق والحواجز، بهدف ضرب الحاضنة الشعبية للمقاومة.

 

وأشارت الحملة إلى ما يفعله الاحتلال هذه الأيام من اجراءات في مناطق القدس ونابلس ورام الله بعد سلسلة عمليات ألحقت فيه قتلى وجرحى، داعية إلى احتضان المقاومين والمجموعات المسلحة، والالتفاف حولهم وعدم السماح للاحتلال بالنيل منهم.

 

حماية المقاومين

أشادت الحملة بموقف أهالي مخيم شعفاط ونابلس الذين اتخذوا خطوات متقدمة لتمتين الجبهة الداخلية وحماية المقاومين، كمنفذ عملية شعفاط وأبطال عرين الأسود.

 

وكان الناطق باسم حركة حماس عن مدينة القدس محمد حمادة تحدث عن أهمية الالتفاف الشعبي حول المقاومين في الضفة والقدس واحتضانهم، منوهاً إلى أن هذا الالتفاف يربك الاحتلال الذي فشل في اعتقال عدد من منفذي العمليات الفدائية.

 

وأضاف حمادة أن نموذج جنين، وعرين الأسود بنابلس وامتداد العمل المقاوم إلى عموم الضفة والقدس، وحالة الحاضنة الشعبية فاجأت الاحتلال.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى