أهم ما جاء في لقاء الشيخ صالح العاروري نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية حماس مع قناة الأقصى الفضائية:
العاروري: يجب أن تجرى الانتخابات في القدس ولا يجوز الارتهان لموافقة الاحتلال، والتراجع عن الانتخابات بسبب رفض الاحتلال هو استسلام وهزيمة أمام العدو.
العاروري: نحن جاهزون لمعركة الانتخابات في القدس عبر اصطفاف وطني شامل في مواجهة الاحتلال.
العاروري: نثمن موقف لجنة الانتخابات باعتبار كل مقدسي مسجل في سجب الناخبين تلقائياً.
العاروري: التوافق الوطني الشامل على معركة القدس قد يكون الطريق الأمثل لتراجع العدو عن رفضه.
العاروري: ممكن أن تتحول معركة القدس إلى شرارة انتفاضة وطنية فلسطينية.
العاروري:انتخابات المجلس التشريعي هي مرحلة في مسار متكامل نهايته نظام فلسطيني مستند لإرادة شعبية حرة.
العاروري: تأجيل الانتخابات سيدخل الساحة الفلسطينية في دوامات الخلافات وتعميق الانقسامات.
العاروري: نحن ملتزمون باحترام نتائج الانتخابات وقبولها لأنها تعبر عن إرادة شعبنا.
العاروري: نعمل ونأمل أن تتم العملية الانتخابية بكامل مراحلها بشكل نزيه وشفاف وعادل ونتابع أي خلل في العملية.
العاروري: ملف الحريات العامة أحرز تقدماً كبيراً وتم الافراج عن المعتقليين على خلفية سياسية، وباقي حالات محدودة جدا في الضفة وغزة نتابعها باهتمام وكذلك حرية النشاط ووقف الملاحقات.
العاروري: لا يجوز الرضوخ لموقف العدو والموقف الأمريكي وبعض الدول في الاقليم من ملف الانتخابات.
العاروري: نحن ملتزمون بالمسار الوطني التوافقي مهما كانت نتيجة الانتخابات وتشكيل حكومة توافق وطني.
العاروري: نتطلع لاستكمال المراحل الثلاث المتفق عليها تشريعي ورئاسة ووطني.
العاروري: تجدد حماس التزامها بتحرير الأسرى دون تمييز وهذا الالتزام فريضة شرعية ووطنية.
العاروري: استطاعت حماس التحرك في مسار الانتخابات الداخلية تزامناً مع الاستعدادات لانتخابات التشريعي بكامل الثقة والاستقرار والوحدة.
العاروري: نعبر عن عظيم تقديرنا لكل كوادر الحركة الذين يعملون جنوداً لانجاح المسار في طريق الخروج من الحالة الراهنة الى فضاء التقدم والانتصار لشعبنا.
العاروري: حكومة التوافق مهمتها خدمة شعبنا على أفضل وجه تحت اشراف ورقابة التشريعي.
العاروري: منظمة التحرير الجامعة لكل قوى شعبنا على أساس الانتخابات والارادة الشعبية، وهي ممثل شعبنا وعنوان قضاياه الوطنية والسياسية والسيادية.
العاروري: نحن كحركة إسلامية وطنية نؤكد ضرورة ترتيب بيتنا الفلسطيني على أساس الارادة الحركة لشعبنا كمنطلق لمشروع التحرير الشامل من الاحتلال.